تجارة التوابل

تجارة التوابل تجارة التوابل، التوابل: بازار في اسطنبول فيليكس Heyder-د ب أ / كوربيس زراعة، وإعداد، والنقل، والترويج التوابل والأعشاب، ومؤسسة من الأصول القديمة وأهمية ثقافية واقتصادية كبيرة. التوابل مثل القرفة. كاسيا. حب الهال. الزنجبيل. والكركم كانت البنود الهامة التجارة في أقرب تطور التجارة. القرفة، وقرفة وجدت طريقها إلى الشرق الأوسط منذ 4000 سنة على الأقل. من زمن سحيق، وكان جنوب الجزيرة العربية (المملكة العربية فيليكس في العصور القديمة) كانت مركزا تجاريا للاللبان. المر. وغيرها من راتنجات عبق واللثة. التجار العرب حجب بدهاء المصادر الحقيقية للالتوابل باعوا. لتلبية غريبة، لحماية أسواقها، وثني المنافسين، تنتشر حكايات رائعة مفادها أن كاسيا نشأ في البحيرات الضحلة تحت حراسة الحيوانات المجنحة ونما أن القرفة في الوديان العميقة التي تنتشر فيها مع الثعابين السامة. بليني الأكبر (إعلان 23-79) سخر القصص وأعلن بجرأة: "كل هذه الحكايات ... قد اخترعت الواضح لغرض تعزيز أسعار هذه السلع." التوابل: السوق في إندونيسيا مايكل S. ياماشيتا / كوربيس مهما كانت جزءا من طرق التجارة البرية عبر آسيا لعبت، وكان ذلك أساسا عن طريق البحر التي نمت تجارة التوابل. التجار العرب كانت تبحر مباشرة إلى الأراضي المنتجة للالتوابل قبل العصر المسيحي. في شرق آسيا عبرت الصينية مياه أرخبيل الملايو على التجارة في جزر التوابل (جزر الملوك أو جزر الهند الشرقية). كان سري لانكا (سيلان) نقطة تجارية هامة أخرى. في مدينة الإسكندرية. ، وكانت مصر الإيرادات من رسوم الميناء بالفعل هائلة عندما تركها بطليموس الحادي عشر في المدينة الى الرومان في 80 قبل الميلاد. الرومان أنفسهم بدأت قريبا رحلات من مصر إلى الهند. وتحت حكمهم أصبحت الإسكندرية أكبر مركز تجاري في العالم. وكانت أيضا مركز تجاري الرائدة في مجال التوابل العطرية النفاذة والهند، والتي وجدت طريقها إلى أسواق اليونان والإمبراطورية الرومانية. وبلغ حجم التجارة الرومانية مع الهند واسعة لأكثر من ثلاثة قرون، ثم بدأت في الانخفاض، وإحياء بعض الشيء في الإعلان 5th القرن ولكن الانخفاض مرة أخرى في 6. وقد ضعفت، ولكن لم ينكسر، وعقد العربي على تجارة التوابل، والتي بقيت خلال العصور الوسطى. في القرن 10th بدأ كل من البندقية وجنوة الى الازدهار من خلال التجارة في بلاد الشام. على مر القرون صراع مرير وضعت بين البلدين التي بلغت ذروتها في الحرب البحرية كيودجا (1378-1381)، الذي هزم البندقية جنوة وحصل على احتكار التجارة في الشرق الأوسط في القرن المقبل. جعل البندقية الأرباح الباهظة من خلال التداول التوابل مع المشتري والموزعين من شمال وغرب أوروبا. كولومبوس، كريستوفر: صور أسطول كين مجموعة / Hulton الأرشيف / غيتي على الرغم من أن أصول التوابل كانت معروفة في جميع أنحاء أوروبا في العصور الوسطى، ثبت أي حاكم قادر على كسر سيطرة البندقية على طرق التجارة. قرب نهاية القرن ال15، ومع ذلك، بدأ المستكشفون لبناء السفن والمغامرة إلى الخارج بحثا عن طرق جديدة للوصول إلى المناطق المنتجة للالتوابل. هكذا بدأت رحلات الشهيرة من الاكتشاف. في عام 1492 أبحر كريستوفر كولومبوس تحت راية اسبانيا، وفي 1497 جون كابوت أبحر نيابة عن إنجلترا، ولكن كلا فشلت في العثور على الأراضي التوابل الطوابق (على الرغم من كولومبوس عاد من رحلته مع كثير من الفواكه والخضار الجديدة، بما في ذلك الفلفل شيلي). تحت قيادة بيدرو ألفاريز كابرال. وكانت بعثة البرتغالية أول من جلب التوابل من الهند إلى أوروبا عن طريق رأس الرجاء الصالح في 1501. ذهب البرتغال في السيطرة على الطرق التجارية البحرية من خلال الكثير من القرن ال16. البحث عن طرق بديلة للتجارة استمر. تولى فرديناند ماجلان يصل السعي مرة أخرى لأسبانيا في 1519 لكنه قتل في جزيرة ماكتان في الفلبين في 1521. ومن بين السفن الخمس تحت قيادته، واحدة فقط، وفيكتوريا، وعاد الى اسبانيا ولكن منتصرا بذلك، وعلى متنها شحنة من التوابل . في 1577 بدأ أميرال الإنجليزية فرانسيس دريك رحلته حول العالم عن طريق مضيق ماجلان وجزر التوابل، والإبحار في نهاية المطاف هند الذهبي، محملة بالسلاح مع القرنفل من جزيرة تيرنيت. إلى مينائها بليموث في 1580. جوزة الطيب W. H. هودج لهولندا. أسطول تحت قيادة كورنيليس دي Houtman أبحر لجزر التوابل في 1595، وآخر، بقيادة جاكوب فان الرقبة، وطرح على البحر في 1598. كلا عاد مع الشحنات غنية من القرنفل، وصولجان. جوزة الطيب. والفلفل الأسود. نجاحها أرسى الأساس للازدهار شركة الهند الشرقية الهولندية. شكلت في عام 1602. وبالمثل، نظمت شركة الهند الشرقية الفرنسية في عام 1664 بترخيص الدولة تحت حكم لويس الرابع عشر. اجتمع شركات الهند الشرقية أخرى مستأجرة من قبل الدول الأوروبية بدرجات متفاوتة من النجاح. في صراعات لاحقة إلى السيطرة على التجارة، والبرتغال يحجب في نهاية المطاف، وبعد أكثر من قرن من الزمان كقوة مهيمنة. بحلول القرن ال19، والجذور المصالح البريطانية بقوة في الهند وسيلان، في حين أن الهولنديين في السيطرة على الجزء الأكبر من جزر الهند الشرقية.